Dr. Leila Nicolas_ Arabic Blog

Dr. Leila Nicolas_ Arabic Blog! Believe in your Ability to Change!

2012/02/09


مرسلة بواسطة Leila Nicolas في 09:57
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: Article

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

About

صورتي
Leila Nicolas
Beirut, Metn, Lebanon
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

Search

  • الصفحة الرئيسية
  • English Studies
  • Studies
  • Lectures
  • Speeches
  • Articles
  • French Articles
  • Swedish
  • German articles
  • Persian studies
  • About me

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2025 (17)
    • ◄  أبريل (1)
    • ◄  مارس (5)
    • ◄  فبراير (5)
    • ◄  يناير (6)
  • ◄  2024 (58)
    • ◄  ديسمبر (6)
    • ◄  نوفمبر (5)
    • ◄  أكتوبر (5)
    • ◄  سبتمبر (5)
    • ◄  أغسطس (3)
    • ◄  يوليو (4)
    • ◄  يونيو (6)
    • ◄  مايو (5)
    • ◄  أبريل (5)
    • ◄  مارس (6)
    • ◄  فبراير (4)
    • ◄  يناير (4)
  • ◄  2023 (96)
    • ◄  ديسمبر (7)
    • ◄  نوفمبر (9)
    • ◄  أكتوبر (10)
    • ◄  سبتمبر (5)
    • ◄  أغسطس (6)
    • ◄  يوليو (10)
    • ◄  يونيو (8)
    • ◄  مايو (9)
    • ◄  أبريل (8)
    • ◄  مارس (8)
    • ◄  فبراير (8)
    • ◄  يناير (8)
  • ◄  2022 (97)
    • ◄  ديسمبر (9)
    • ◄  نوفمبر (8)
    • ◄  أكتوبر (8)
    • ◄  سبتمبر (8)
    • ◄  أغسطس (9)
    • ◄  يوليو (9)
    • ◄  يونيو (5)
    • ◄  مايو (8)
    • ◄  أبريل (7)
    • ◄  مارس (9)
    • ◄  فبراير (9)
    • ◄  يناير (8)
  • ◄  2021 (89)
    • ◄  ديسمبر (10)
    • ◄  نوفمبر (9)
    • ◄  أكتوبر (8)
    • ◄  سبتمبر (5)
    • ◄  أغسطس (5)
    • ◄  يوليو (8)
    • ◄  يونيو (6)
    • ◄  مايو (10)
    • ◄  أبريل (9)
    • ◄  مارس (6)
    • ◄  فبراير (5)
    • ◄  يناير (8)
  • ◄  2020 (89)
    • ◄  ديسمبر (9)
    • ◄  نوفمبر (9)
    • ◄  أكتوبر (5)
    • ◄  سبتمبر (8)
    • ◄  أغسطس (5)
    • ◄  يوليو (8)
    • ◄  يونيو (10)
    • ◄  مايو (7)
    • ◄  أبريل (8)
    • ◄  مارس (10)
    • ◄  فبراير (4)
    • ◄  يناير (6)
  • ◄  2019 (51)
    • ◄  ديسمبر (1)
    • ◄  نوفمبر (2)
    • ◄  أكتوبر (3)
    • ◄  سبتمبر (5)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  يوليو (4)
    • ◄  يونيو (7)
    • ◄  مايو (3)
    • ◄  أبريل (8)
    • ◄  مارس (6)
    • ◄  فبراير (6)
    • ◄  يناير (5)
  • ◄  2018 (51)
    • ◄  ديسمبر (4)
    • ◄  نوفمبر (3)
    • ◄  أكتوبر (4)
    • ◄  سبتمبر (2)
    • ◄  أغسطس (5)
    • ◄  يوليو (4)
    • ◄  يونيو (4)
    • ◄  مايو (4)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  مارس (8)
    • ◄  فبراير (5)
    • ◄  يناير (4)
  • ◄  2017 (52)
    • ◄  ديسمبر (3)
    • ◄  نوفمبر (7)
    • ◄  أكتوبر (4)
    • ◄  سبتمبر (5)
    • ◄  أغسطس (2)
    • ◄  يوليو (1)
    • ◄  يونيو (5)
    • ◄  مايو (1)
    • ◄  أبريل (8)
    • ◄  مارس (6)
    • ◄  فبراير (5)
    • ◄  يناير (5)
  • ◄  2016 (50)
    • ◄  ديسمبر (5)
    • ◄  نوفمبر (5)
    • ◄  أكتوبر (4)
    • ◄  سبتمبر (3)
    • ◄  أغسطس (5)
    • ◄  يوليو (2)
    • ◄  يونيو (7)
    • ◄  مايو (3)
    • ◄  أبريل (5)
    • ◄  مارس (4)
    • ◄  فبراير (1)
    • ◄  يناير (6)
  • ◄  2015 (41)
    • ◄  ديسمبر (3)
    • ◄  نوفمبر (4)
    • ◄  أكتوبر (3)
    • ◄  سبتمبر (4)
    • ◄  أغسطس (2)
    • ◄  يوليو (4)
    • ◄  مايو (3)
    • ◄  أبريل (7)
    • ◄  مارس (4)
    • ◄  فبراير (5)
    • ◄  يناير (2)
  • ◄  2014 (69)
    • ◄  ديسمبر (6)
    • ◄  نوفمبر (9)
    • ◄  أكتوبر (5)
    • ◄  سبتمبر (4)
    • ◄  أغسطس (9)
    • ◄  يوليو (5)
    • ◄  يونيو (7)
    • ◄  مايو (6)
    • ◄  أبريل (6)
    • ◄  مارس (2)
    • ◄  فبراير (5)
    • ◄  يناير (5)
  • ◄  2013 (61)
    • ◄  ديسمبر (7)
    • ◄  نوفمبر (8)
    • ◄  أكتوبر (3)
    • ◄  سبتمبر (6)
    • ◄  أغسطس (5)
    • ◄  يوليو (4)
    • ◄  يونيو (8)
    • ◄  مايو (4)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  مارس (4)
    • ◄  فبراير (3)
    • ◄  يناير (5)
  • ▼  2012 (45)
    • ◄  ديسمبر (2)
    • ◄  نوفمبر (4)
    • ◄  أكتوبر (4)
    • ◄  سبتمبر (7)
    • ◄  أغسطس (4)
    • ◄  يوليو (5)
    • ◄  يونيو (1)
    • ◄  مايو (2)
    • ◄  أبريل (5)
    • ◄  مارس (2)
    • ▼  فبراير (5)
      • المحكمة الخاصة بلبنان.. محكمة عكس السير
      • تونس.. مؤتمر أصدقاء ضد سوريا
      • النبي محمد وحقوق المرأة
      • الجيش ... وزمن الجحود السياسي
      • بلا عنوان
    • ◄  يناير (4)
  • ◄  2011 (45)
    • ◄  ديسمبر (4)
    • ◄  نوفمبر (6)
    • ◄  أكتوبر (5)
    • ◄  سبتمبر (3)
    • ◄  أغسطس (3)
    • ◄  يوليو (4)
    • ◄  يونيو (4)
    • ◄  مايو (4)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  مارس (5)
    • ◄  فبراير (1)
    • ◄  يناير (2)
  • ◄  2010 (9)
    • ◄  ديسمبر (2)
    • ◄  نوفمبر (2)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  أغسطس (2)
    • ◄  يوليو (2)

About me

الدكتورة ليلى نقولا، استاذة العلاقات الدولية والقانون الدولي في الجامعة اللبنانية والجيش اللبناني (كلية القيادة والأركان ومركز البحوث والدراسات الاستراتيجية)، واستاذة زائرة في جامعة أكسفورد وستانفورد والعديد من الجامعات الأميركية حيث تلقي محاضرات عن الشرق الأوسط والعالم العربي.  العمل الأكاديمي والبحثي: تدرّس وتعدّ أبحاث حول استراتيجيات الدول الكبرى، والأمن الدولي، العالم العربي، والعدالة الانتقالية وبناء السلام. لها عشرة كتب منشورة، وأكثر من 80 مقالة علمية محكمة باللغتين العربية والأنكليزية بالإضافة الى مئات المحاضرات والمشاركات في المؤتمرات. حصلت على العديد من المنح والجوائز العالمية، منها: منحتان من وزارة الخارجية الأميركية، واحدة عام (2021) لإجراء مشروع بحثي في الامم المتحدة - نيويورك حول الحق في تقرير المصير في منطقة الشرق الأوسط، وأخرى عام 2016 لدراسة "الاستراتيجية الكبرى الأميركية". بالاضافة الى منحة من الأمم المتحدة لإجراء دراسة ميدانية لتقييم عمل اليونيفيل في لبنان (2015)، وكذلك منحة من الاونيسكو لإجراء بحث حول "العدالة الانتقالية" في العالم العربي (2014) ، والتي تم تطبيقها كدليل تدريبي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.  على الصعيد العملي: شاركت في تأسيس منظمة غير حكومية (غير ربحية) - (لبنانيون من أجل الديمقراطية والحكم الصالح) لنشر الديمقراطية وحكم القانون والعدالة في لبنان منذ عام 2008. وهي عضو استشاري لتفعيل آليات التحوّل العالمي نحو السلام في جامعة أوكسفورد بريطانيا منذ عام 2017. عملت كمستشارة ومدربة مع العديد من المنظمات غير الحكومية الدولية، ومع المجتمعات المدنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لتعزيز سبل حل النزاعات بالطرق السلمية والعدالة الانتقالية وسيادة القانون. وهي أيضًا كاتبة ومحللة سياسية في العديد من وسائل الإعلام اللبنانية والعربية والدولية حول قضايا منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والشؤون الدولية بشكل عام. لديها 10 كتب منشورة، وعشرات الأبحاث، ومئات المقالات المنشورة. كتبها منشورة من قبل دور نشر عالمية ولبنانية، آخرها كتاب صادر عن دار بريطاني شهير عام 2021، باللغة الأنكليزية، بعنوان : النظم الفعّالة للدبلوماسية البيئية. Effective forms of Environmental Diplomacy, Routledge, (June 2021)

followers

My blogs

  • Leila Nicolas_ English blog
    Trump - Iran exchanged messages
  • Leila Nicolas
    السعودية… الصعود في نظام عالمي في طور التشكّل

Translate

المظهر: بسيط. صور المظاهر بواسطة luoman. يتم التشغيل بواسطة Blogger.